عيادات

سلفات لورييث الصوديوم SLS مادة كيميائية شائعة الاستخدام في الصابون والشامبو وجل الاستحمام ومعجون الأسنان. يعمل كخافض للتوتر السطحي ، حيث يحبس الأوساخ التي أساسها الزيت بحيث يمكن شطفها بالماء. كما أنه عامل رغوة فعال ، إنه يحول السوائل إلى رغوة ، مما يخلق الرغوة الغنية التي يتوقعها معظمنا ويستمتع بها عندما نغسل وجهنا وشعرنا وجسمنا. سلفات لورييث الصوديوم في الشامبو والمنظفات هذا التحذير كتبه السكرتير التنفيذي في النظام الصحي بولاية بنسلفانيا وهو كالتالي: افحص المكونات المكتوبة على قارورة الشامبو الذي تستخدمه وتأكد من عدم وجود مادة تدعى: سلفات لورييث الصوديوم (الزفتة) Sodium Laureth Sulfate أو قد تكتب اختصاراً بالحروف الإنجليزية SLS حيث اتضح أن هذه المادة تدخل في تركيب أغلب أنواع الشامبو لأنها تنتج قدراً كبيراً من الرغوة إضافة إلى قلة تكلفتها ورخص ثمنها. لكن من الحقائق المذهلة عنها أنها تستخدمفي شطف الكراجات والأرضيات، وهي مادة قوية المفعول!كما أثبت بعض العلماء في الولايات المتحدةأنها يمكن أن تسبب مرضالسرطانعلى المدى الطويل.لقد عدتُ لمنزلي وتفحصت الشامبو الموجود عنديووجدته لا يحتوي على هذه المادةولكن هناك عدة أنواع أخرى مثل:Vo5, Palmolive, Paul Mitchell, l’Oreal,**** Shopشامبو جونسون للأطفالشامبو NUNU لأطفالوكانت المادة الأولى في قائمة المكونات(وهي عادة المادة الرئيسية والأكثر كمية في العقار)في شامبو عصارة أعشاب كليرول هي: سلفات لورييث الصوديوم.لذلك اتصلت بإحدى الشركاتوأخبرتهم أن منتجهم يحتوى على مادة تتسبب في الإصابة بالسرطان، فردوا بـ.. نعم، نعلم ذلك ولكن لا نستطيع أن نفعل شيئا لأننا نحتاج تلك المادة لإنتاج الرغوة،–وبالمناسبة فان معجون كولوجيت ومعجون كلوس أب ومعجون كريست أيضا هذا ما وجدته في بيتيلتنظيف الأسنان يحتوي على نفس المادة لإنتاج الرغوة —ثم وعدوا أن يرسلوا لي بعض المعلومات..لقد أثبتت نتائج البحث العلمي في الثمانيناتأن نسبة الإصابة بالسرطان كانت واحد في كل ثمانية آلاف شخص،أما في التسعينات فصارت النسبة واحد إلى ثلاثة،وهي نسبة خطيرة جدا.لذا أرجو أن تأخذوا هذا الأمر بجدية وأرجو إرسال هذه النشرة لمعارفكم يقول كيميائي مستحضرات التجميل كيلي دوبوس: “لسنوات ، طورت كبريتات لوريل الصوديوم سمعة سلبية لدى المستهلكين بسبب التفسيرات المعيبة للأدبيات العلمية التي لا تزال مستمرة”. يتم إنتاج كبريتات لوريل الصوديوم بواسطة كبريتات كحول لوريل. لا تحتوي أي مواد كيميائية مستخدمة في التخليق على نيتروجين ، لذا فإن كبريتات لوريل الصوديوم الناتج لا يحتوي على أي نيتروجين ، وبالتالي لا وجود محتمل للنيتروزامينات. “ هناك أيضًا مخاوف بشأن تأثير كبريتات لوريث الصوديوم على الحياة البحرية ، حيث يتم إطلاق جميع منتجات الصابون والشامبو في البيئة عبر نفايات المياه المنزلية. وفقًا لكيلي ، لا داعي للقلق. توضح: “قدرة المادة الكيميائية على التحلل إلى مكونات بسيطة غير سامة في ظل الظروف البيئية العادية خلال فترة زمنية قصيرة (96 ساعة أو أقل) تعني أنها قابلة للتحلل. لقد ثبت أن كبريتات لوريث الصوديوم قابل للتحلل البيولوجي بسهولة وليس بيولوجيًا. بحلول الوقت الذي تصل فيه مكونات منتجات العناية الشخصية إلى المياه الطبيعية ، تكون في الغالب متدهورة. لقد حددت دراسات السمية البيئية أن هذه التركيزات المنخفضة من كبريتات لوريث الصوديوم ستكون غير سامة بشكل أساسي للأسماك والحياة المائية الأخرى “. الحصول على رغوة لا يشعر الكثير منا بالنظافة الكاملة إلا إذا استخدمنا الصابون والشامبو. ومع ذلك ، فإن الكبريتات المسؤولة عن إنتاج هذه الرغوة الفاخرة يمكن أن تكون قاسية وجافة ، مما يترك الشعر مجعدًا. على الرغم من أن الجفاف هو مصدر قلق شائع ، إلا أنه من غير المحتمل حدوث تهيج ، حتى بين الأشخاص ذوي البشرة الحساسة ، بشرط شطف الرغوة جيدًا. في الواقع ، الخطر ضئيل للغاية بحيث لا توجد قيود من الاتحاد الأوروبي على استخدام كبريتات لوريث الصوديوم في منتجات الغسيل ، حيث يحدث التهيج فقط مع المنتجات التي تُترك على الجلد. تقول الدكتورة ستيفاني موريس ، أخصائية الأمراض الجلدية والمدير الطبي في الاوروبية الجلدية لندن: “يمكن لمعظم الناس استخدام المنتجات التي تحتوي على كبريتات لوريث الصوديوم دون القلق بشأن تهيج الجلد أو فروة الرأس”. “هذا لأنه منتج يمكن شطفه ؛ وقت التلامس قصير ، وبعد الشطف ، يوجد القليل جدًا من كبريتات لوريث الصوديوم (إن وجد) ، والذي يبقى على الجلد / فروة الرأس. “ بينما نواصل البحث عن المزيد من الخيارات للعملاء ، لدينا عدد قليل من البدائل المصنوعة بدون كبريتات لوريث الصوديوم. يتكون الأفوكادو كو-ووش من بديل لطيف: أيزثيونات كاكويل الصوديوم. صُنع شامبو انجيل هير من كبريتات جوز الهند وأكوافابا وماء الورد لغسيل لطيف أيضًا. تعد اقراص الشامبو خيارًا ممتازًا لفروة الرأس الحساسة ، ويرجع ذلك أساسًا إلى طريقة استخدامها. تعادل قطعة الشامبو الواحدة ثلاث زجاجات سعة 200 مل من الشامبو السائل ، لذلك على الرغم من احتوائها على تركيز عالٍ جدًا من مادة كبريتات لوريث الصوديوم (تصل إلى 90٪) ، فإن خطر حدوث تهيج منخفض جدًا نظرًا لأنه يتم وضع الرغوة فقط على الشعر وفروة الرأس. نوصي باستخدام اقراص الشامبو للعملاء الذين يرغبون في تقليل استخدام كبريتات لوريث الصوديوم لأن الكمية التي تطبقها يسهل التحكم فيها. ليست هناك حاجة لعصر كمية كبيرة من الشامبو على فروة رأسك. بدلاً من ذلك ، تقوم بإعداد المنتج في يديك أولاً ، قبل توزيعه بالتساوي على الشعر. يوضح مارك قنسطنطين ، المؤسس المشارك وعالم علاج الشعر بالأعشاب ، “هذا اختلاف مثير تمامًا”. “عندما تستخدم الشامبو السائل ، فإنك تضع المادة الأنيقة على فروة رأسك ، لكنك لا تحصل على ذلك باستخدام لوح الشامبو ، فإنك تحصل فقط على الرغوة التي تخرج من المادة ، مما يعني أنه حتى الأشخاص الذين يعانون من فروة الرأس الأكثر حساسية يمكنهم استخدمه “. تعزيز المستوى قاعدة الرغوة والتطهير لجميع أنواع الصابون لدينا خالية من النخيل منذ عام 2006. نقوم بشرائها من مصنع صابون خارجي يستخدم زيت بذور اللفت وزيت جوز الهند. على الرغم من العديد من المكونات الطازجة والمهدئة التي نضيفها ، يمكن أن تكون هذه القاعدة مجففة بعض الشيء ، مما يمنح البشرة ملمسًا خشنًا بعض الشيء بعد شطفها. لهذا السبب قمنا بإضافة كبريتات لوريث الصوديوم إلى الصيغة ، لجعل الرغوة سخية ، ولكن قبل كل شيء للحصول على شعور ناعم حقًا. في عام 2017 ، قمنا بإعادة صياغة مجموعة الصابون لدينا لجعلها خالية تمامًا من النخيل وبالتالي خالية من الكبريتات. بعد ساعات طويلة من البحث والتطوير ، نجحنا في إنشاء قواعد الصابون الخاصة بنا ، المصنوعة داخليًا. يتيح لنا ذلك استخدام الزيوت النباتية والزبدة التي نريدها وتجربة القوام والرغوة والتأثيرات على الجلد. تُستخدم بمفردها أو جنبًا إلى جنب مع قاعدة الصابون الكلاسيكية الخاصة بنا ، فهي توفر نعومة من المستوى التالي تحل محل الحاجة إلى كبريتات لوريث الصوديوم (وستيرات الصوديوم ، وهو مكون آخر مشتق من النخيل). لم تعد غالبية أنواع الصابون التي

لم يعد ممكنا تصور حياتنا اليوم من دون الإنترنت، الوسيلة الأساس للاتصال مع العالم والحصول على المعلومات، رغم أننا معرضون في الوقت نفسه باستمرار لموجات الراديو وتأثيرها السلبي. وأثبت العلماء أن الإشعاع المنبعث من شبكات “Wi-Fi” على جسم الإنسان ضئيل، إلا أنه يتراكم مع مرور الوقت، ما قد يسبب اضطرابات خطيرة في وظائف الأعضاء. نعلم جميعا أن أجهزة توجيه الـ Wi-Fi (الراوتر-router) تحيط بنا في كل مكان، في البيت وفي العمل وحتى في أماكن الترفيه، أي أننا عمليا على تماس معها بصورة مستمرة ودائمة، لذلك فإننا معرضون للمخاطر التالية، إذا لم نقلل من التأثير السلبي لموجات الراديو: – عمل الدماغ  تتعرض أوعية الدماغ للتأثير السلبي لتلك الموجات، لذلك يجب على الرياضيين قبل غيرهم التعامل مع ذلك على محمل الجد، لأن القيام بأي تمرين بدني يتطلب وصول الكمية اللازمة من الأكسجين إلى الدماغ. ولمّا كانت انبعاثات الـ Wi-Fi من الراوتر قد تتسبب في ارتفاع الضغط داخل الجمجمة، فمن الممكن أن تكون للجلطات الدموية الدماغية عواقب وخيمة. – الجهاز العصبي يسبب الاستخدام المستمر للأجهزة التي تنبعث منها موجات الراديو، اللامبالاة والنعاس وضعف أداء الجسم، لذلك يصعب على الناس الذين يتعرضون لهذا التأثير السلبي الاستمرار في القيام بأعمال بدنية، ويشمل ذلك الرياضيين الذين يتطلب منهم نشاطهم التحمل والعزيمة. – صحة الرجال أثبت العلماء أن أكثر من 20% من الخلايا الحية تموت تحت تأثير أجهزة توجيه الـ WI-Fi، علاوة على انخفاض القدرة الجنسية، لذلك ينصح الأطباء بتقليل فترة المكوث في دائرة تأثير هذه الأجهزة قدر الإمكان. – صحة الأطفال يمكن أن تؤثر تلك الإشعاعات على جسم الطفل الذي يعد هدفا ضعيفا أمامها، كما يمكن أن يؤدّي تعرض الأطفال لتلك الإشعاعات إلى الإصابة بسرطان الدم أو تطور الأمراض، كما تشمل تلك المشكلات البالغين، ممن يعانون من ضعف المناعة. لذلك ينصح أخصائيو أمراض الدم النساء الحوامل بالابتعاد عن هذه الأجهزة قدر الإمكان. وقد تكون حماية أنفسنا من هذه الأجهزة بالكامل ضربا من المستحيل، إلا أن الضرورة تحتّم علينا التفكير في الحماية منها. وينصح الأطباء بقضاء فترة طويلة في الهواء الطلق، وعدم النوم في الغرف التي تعمل فيها هذه الأجهزة، كما يجب ألا ننسى أن أجهزة الكمبيوتر والهاتف والحاسب اللوحي تشكل خطورة على صحتنا، لذلك يجب تقليص التعامل معهم قدر الإمكان.

يطلق على هذه المادة اختصار (MSG) وهو اختصار لاسمها الكيميائي (Mono Sodium Glutamate )، وتعرف هذه المادة أيضاً بمسميات أخرى مثل :(أكسنت – فيتزين – أجينوموتو – معزز النكهة E621) واكتشفها عام 1908م عالم ياباني اسمه كيكوناي ايكيدا، وكان يعمل أستاذا للكيمياء بجامعة طوكيو واستطاع أن يعزلها من الأغذية الطبيعية ويكتشف تأثيرها المحسن لنكهة الغذاء وبعد ذلك تم تصنيعها كيميائياً وانتشر استخدامها في دول شرق آسياً؛ حيث تضاف للبهارات المحسنة للطعم وأصبح هذا العالم مشهوراً وثرياً للغاية من اكتشافه لتلك المادة، وبعد حوالي خمسين سنة تم ملاحظة بعض الأعراض التي حدثت لمستهلكي هذه المادة مما جعل بعض الباحثين يعكفون على دراستها وبالفعل وجدوا لها ارتباطا قوياً بالحساسية وقد وجدت دراسات أن لتلك المادة ارتباطا بالصداع النصفي والتقزم (قصر القامة) والسمنة بالذات في منطقة البطن وفشل برامج الحمية عند البعض، وبعض المشاكل العصبية ومنها الزهايمر وتغيير سلوك الأطفال (العدوانية) واضطرابات النطق والأرق والاضطرابات المعوية والإسهال المتكرر وأمراض القلب والسكتة الدماغية وسمي المرض الناشئ عن تلك المادة (بمتلازمة المطعم الصيني) والذي تكون أعراضه عبارة عن صداع واحمرار الوجه والإحساس بالشد في عضلات الوجه وزيادة التعرق وتنمل وحرقة في الفم وزيادة نبض القلب وألم في الصدر وقد يترافق مع ضيق في التنفس وغثيان. وفي عام 2000 م تم التأكد من ارتباط أعراض حساسية خطيرة بتناول تلك المادة ولكن لم يتم التأكد من مسؤوليتها عن السرطانات والأمراض الأخرى. بالرغم من ارتباط استخدام هذه المادة بالأطعمة الآسيوية، إلا أنها الآن تستخدم على نطاق واسع في معظم دول العالم وتدخل في تركيب الكثير من الأطعمة وفي وجبات المطاعم السريعة وفي تصنيع رقائق البطاطس والشوربات الجاهزة والنوديلز (الأندومي) واللحوم المصنعة؛ حيث تكثر في السجق والبرجر وفي الأجبان المطبوخة والبرمييزيان، وفي السنوات الأخيرة انتشر استخدامها في المملكة في وجبات الرز في المطابخ والمطاعم ومما يؤسف له أن الطباخين في تلك المطاعم لا يعرفون الحد المسموح به لاستخدام هذه المادة وقد سألت بعض الطهاة في المطاعم الشعبية والرز البخاري ووجدت أنهم لا يعرفون أضراراها ويضيفونها دون حساب للكمية كجزء من البهارات. ما الذي جعل تلك المادة تشتهر وتنتشر؟ السبب أنها تعطي الشخص شعوراً بأن ذلك الطبق لذيذ على الرغم أنه غير ذلك فيعتقد الناس أنها تحسن الطعام سيئ المذاق وتحوله إلى طعام شهي، وذلك من خلال التأثير على الأعصاب واحتمال أنها تعمل على إدمان تلك الأغذية التي تحوي الأكريلاميد، فيعتاد مرتادو مطاعم معينة على طبق معين دون غيره. في المملكة ودول الخليج سمحت المواصفة القياسية الخليجية (م ق خ 707/1997) والصادرة تحت عنوان (المنكهات المسموح باستخدامها في المنتجات الغذائية) باستخدام مادة جلوتامات أحادي الصوديوم كمضاف غذائي على أن تتبع المتطلبات الموجودة في المواصفة حين استخدامها ولكنها لم تحدد النسب المسموحة في الأغذية المختلفة، ولم أسمع بأن مطعما أغلق بسبب استخدامه كميات أكثر من المسموح بها في المواصفات. وبالنسبة للهيئة العامة للغذاء والدواء فقد اكتفت بالتحذير لمن يوجد لديهم أعراض حساسية بتجنب استخدام تلك المادة في الأغذية وتجنب الأكلات الآسيوية على اعتبار أنه لا يوجد تأكيدات واضحة حول التأثيرات السلبية لتلك المادة اذا استخدمت بشكل معقول، ولكن تظل المشكلة كيف نضمن أن المطاعم تضيفها بشكل غير مبالغ فيه؟ نصيحتي لكل مستهلك أن يقرأ مكونات المادة الغذائية المدونة على علبتها فإن وجد أحد الأسماء التي ذكرتها فأقترح عليه تجنب تلك المادة وإن كان لديه أي نوع من الحساسية فلا بد أن يتجنبها نهائياً. جلوتامات أحادي الصوديوم أو الملح الصينى، مادة كيميائية تضاف لكثير من الاغذية مثل اللحوم المصنعة والاغذية المعلبة والشيبسى واللانشون والدجاج المقرمش الجاهز والاندومى ومرقة الدجاج والبهارات والوجبات السريعةفي المطاعم الكبرى، كمحسنات للطعم والنكهة وقد أثبتت الدراسات والابحاث أن لها مخاطر جسيمة على صحة الكبار وتزيد من البلاهة وقلة التركيز لدى الأطفال، والكارثة الاخطر أنها ليست موجودة فقط في الاغذية بل اصبحت تباع بشكل حر في عبوات في السوبر ماركت على انها بوهرات أو توابل تستخدمه ربات المنازل بدلا من الملح والتوابل المنزلية باضافته على البطاطس والاغذية ولم تعلم مدى خطورته على صحة أطفالها… حاولنا من خلال هذا التحقيق ابراز تركيب هذه المادة ومتى ظهرت ومخاطرها على صحة الإنسان تم تصنيع هذه المادة أوائل القرن الماضي و اطلق عليها اسم أجينوموجو في اليابان و هي تستخدم بشكل واسع في المطبخ الصيني و الاسيوي عموما و تضاف لاعطاء الطعام نكهة الطعام الطازج و تعزز من الشعور بالطعم القوي للطعام لذلك فهي تصنف من المواد معززة النكهات .. هذه المادة(MSG) انتشرت بشكل هائل في عدد لا يصدق من المنتجات الغذائية كالمعلبات و حليب الأطفال و أغذية الأطفال و و مكعبات النكهة التي تضاف للمرق و الأرز و المأكولات السريعة حيث تستخدمها هذه المطاعم لإخفاء تدني جودة مكونات أغذيتها و إعطائها طعما طازجا كما أن هذه المطاعم تستخدمها لكي تعطي المقليات خاصة الدجاج المقلي شكل الكريسبي و تطلق عليها اسم الخلطة السرية ..و قد اكتشف قبل أشهر في معهد عالمي متخصص بأبحاث السرطان بالهند في دراسة اجريت على 130 مريض انها كانت المسبب الاول لسرطان المعدة و القولون و المستقيم ، كما انها من مسببات ارتفاع ضغط الدم و السكر و تدمر خلايا الدماغ بالأخص عند الأجنة إذا ما تم تناولها من قبل الأم الحامل بكثرة .. و قد حذرت منظمة الصحة العالمية من هذه المادة (MSG)و أعلنت أنها من المواد الضارة جدًا سنة 2004م . إختصارات هذه المادة الضارة:Glutamic acid (E 620)2, Glutamate (E 620)Monosodium glutamate (E 621)Monopotassium glutamate (E 622)Calcium glutamate (E 623)Monoammonium glutamate (E 624)Magnesium glutamate (E 625)Natrium glutamateأضرار هذه المادة (MSG)الخطيرة على جسم الإنسان: اثبتت دراسات اختبارات دولية حديثاً أن مادة اجينوموتو (مونو صديوم جلتوميت MSG) مادة مسرطنة والأنزيم الفعال بهذه المادة يستخرج من أحشاء الخنزير – وهذه المادة متوفرة في شعيرية الأندومي والماجي الأبيض وتم ذكرها على المنتج بالرمز (E621)MSG هذه المادة تسمى الملح الصيني، تضاف إلى الطعام المصنع والمعلب ووجبات المطاعم لكي تعزز النكهة وتفتح الشهية، فتجعلك تأكل ثلاثة أو خمس أضعاف حاجتك من الطعام دون أن تشبع !وهي ممنوعة بشدة في بعض الدول ولكنك تجدها في البلدان العربية والآسيوية في السوبر ماركت تباع بالكيلو ! وكثير من الناس يستخدمونها يومياً، وخاصة من يقيم الولائم والمناسف… كرم الضيافة واجبنا !من المعروف أن تناول حمض الغلوتاميك الحر المصنع (MSG) يسبب ردات فعل تحسسية عند كثير من الناس هذه التفاعلات، رغم أنها تبدو غير متشابهة، لكن تأثيرها خطير ومشابه لآثار أدوية الأعصاب!جميع أشكال MSG تسبب هذه التفاعلات في بعض الناس ، وكثير منها يظهر في الغذاء نتيجة عملية التصنيع والتعبئة حتى أنه يوجد في بعض منشطات النمو النباتية مثل AuxiGro، كما يوجد في كثير من الأسمدة الصناعية